نظريات العنف:
النظرية البيولوجية: حيث نلتمس في هذه النظرية أن العنف ناتج عن طبيعة الإنسان الحيوية (البيولوجية) أي الاستعداد أو القابلية الجسمانية السرية أو ناتج عن تعلم أو اكتساب معايير العنف أو كتبلور من قبل البناء الاجتماعي ذاته.
إذا فالطبيعة البشرية التي ترى أن الإنسان كحيوان لا غيرا مثال الفيلسوف الاجتماعي هويز الذي يؤكد علي تأصيل السلوك ألعنفي في جسم الإنسان محل للصراع داخله أي للتنفس عن النزاعات الداخلية الحيوانية الباطنية وفي ضوء هذه الرؤية فإن الإنسان يصيح عدواني بطبيعته يعيش تحت ظروف المدينة لابسا القناع الاجتماعي و يعطي عن طبيعته الحيوانية ,حيث سار معظم علماء النفس يدعمون التفسير الذي يقول يولد الإنسان حيوانا بيولوجيا باحثا عن حاجاته الخاصة به ومتمتعا بقدرة سلوكية عنيفة (1).
إذ تركز مع وجود عوامل بيولوجية تمكن وراء السلوك العدواني كالقول العوامل الوراثية المتمثلة في ناقلات الوراثة أو الجينات أو القول بأنهم يعانون من ضرب من ضروب التدمير الدماغي أو نقص أو عجز المجرم اقل استجابة للقيود والقواعد والنظام والقيم الاجتماعي أذن هم أقل شعور بالقلق ويرجع ذلك اختلافات في جهازهم العصبي (2).
أذن فالنظرية البيولوجية تعيد اكتساب العنف علي أنها وراثية بيولوجية ,أي أن الإنسان يكتسبها بطريقة غير مباشرة .
نظرية التحليل النفسي: عند ذكر نظرية التحليل النفسي لابد من الإشارة إلى فرويد حيث يكون العدوان أهم جوانب لنظرية العامة لتفسير السلوك البشري ,فقد ارجع العددان لغزيرة الموات والتي تتقاسم غريزة حب الحياة (3).
إذ تدل غريزة العدوان عنده علي غريزة الموات باعتبارها متوجها إلى الخارج ,أي استجابة يرد بها المرء على الخيبة و الإحباط والحرمان ,وذلك بأن يهاجم مصدر الخيبة أو يلاعنه 4
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) معن خليل عمر ,علم المشكلات الاجتماعي ,رجع السابق ص 178
(2) عبد الرحمان العيسوي,سيكولوجيا المجرم ,رجع السابق ص 150
(3) مصطفى الثير ,العنف العائلي ,مرجع السابق ص 30
(4) عبد الرحمن العيسوي سيكولوجية المجرم, مرجع سابق,ص152
وعليه يبدوا العدوان كخاصية بيولوجية ويصبح العنف استجابة طبيعية ,حيث تتمثل جوانب القوة في تفسير العدوان على أنه خاصية تمتد جذورها إلى الطبيعة ,و هي موجودة في وضع كون ,وتتأثر إذا اعترض نشاط الفرد أو الحيوان المتمثل في مجموعة أو سلسلة من الاستجابات الموجهة نحو هذه معين ,وعندما تستثار نزوة العدوان فإنها تأخذ أشكال متعددة من بينها العنف ,وفي هذه الحالة يصبح العنف استجابة طبيعية كغيرها من الاستجابات الطبيعية للفرد(1)
المدرسة السلوكية ,تتناول هذه النظرية مظاهر السلوك العدواني الذي يجمع ما بين الإحباط والعدوان .كل شكل من أشكال العنف تسبقه حالة عدوان, وكل شكل من أشكال العدوان يكون مسبوقا بحالة إحباط .
فالإحباط يعني حالة من عدم الرضي تحدث عندما يعترض طريق الفرد عارضا يحول بينه وبين الوصول إلى هدف محدد يبدأ في السعي للوصول إليه .
فالعنف بحسب النظرية ليس النتيجة الضرورية لكل نزوة العدوان ,فبعض نزوات العدوان تتوجه في سلوك يهدف ,وقوة الإمكانات الداخلية للسيطرة على الانفعالات وطبيعة رد الفعل المتوقعة .(2) .
فالإحباط يتسبب في إثارة نزوة العدوان وان ظروفا أخرى تتدخل وتحدد إمكانية العبير عنها في شكل فعل من أفعال العنف ,فكلما ارتفعت درجة قوة النزوة وكلما طالت المدة الزمنية وارتفعت درجة احتمال تحولها إلى العنف (3)
نظرية التنشئة الاجتماعية: حظيت نظرية الإحباط والعنف بانتشار واسع بين الذين اهتموا بدراسة العدوان لكن النظرية لا تصلح لتفسير بعض مظاهر العنف .
إذ تقترح نظرية التنشئة أن
الإشارة يمكن أن تخفض عن طريق تزويد الفرد بالمعارف والخيارات التي تضمن إشباع حاجاته الأساسية بالوسائل السلمية أولا وبالتعبير بصراحة مما يقلق باله بشان طرق الإشباع ثانيا (4)
وضوح عوامل الإحباط قد تكون من سمات المجتمع البسيط حيث يتميز التركيب الاجتماعي بالبساطة .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
(1)مصطفى التير ’العنف العائلي ,مرجع سابقص30
(2)نفس المرجع السابق ص30
(3) نفس المرجع السابق ص33
(4)مصطفى التير ,العنف العائلي ,مرجع سابقص40
حيث تفسر هذه النظرية العنف وخاصة العنف العائلي بأنه عبارة عن فعل من أفعال العنف يقوم به احد أفراد الأسرة ضد عضو آخر حيث تأخذ هذه الأفعال أشكال متعددة وتتنوع من حيث الشدة والاستقرار وكمية ونوعية الأضرار التي تسببها ,فالعنف يحدث نتيجة حالة أو حالات إحباط كثيرة ,درجة عالية من التوتر تتطور إلى عدوان يعبر عنه في شكل فعل من أفعال العنف ومصادر الإحباط في المجتمعات المعاصرة كثيرة ومتنوعة ,منها عوامل شخصية (نفسية واجتماعية )وعوامل مجتمعية تتعلق بالمحيط (1).
بالإضافة إلى خبرات الفشل و الإحباط والحرمان والصد والزجر و القسوة و الإهمال والطرد.
وما يتوفر للفرد من القدرة الحسنة وإقران الخير وإقران السوء ,و الظروف التربوية و الدراسة ,وما يجيب الإنسان من الأمراض و الحوادث والصدمات وما يتوفر له من الغذاء الجيد (2).
نظرية الذعر: ربطت هذه النظرية و فسرت السلوك العدواني -العنف- الإنسان لمحيطه الاجتماعي الذي يسبب له الخيبة والفشل فيوصله إلي حالة الذعر عندئذ يتقدم علي ممارسة السلوك العدواني و المتمثل في العنف ,أي ينتج العدوان ألعنفي عند الإنسان عندما يتعذر تحقيق مراده أو عند ما خيب أماله ويحبط تحت هذا الضغط المحيطي يندفع الإنسان إلى العدوان العنفي (3).
نظرية التعلم الاجتماعي حيث ترى أن العنف ينتج عن التنشئة المتسلطة وبالذات سيطرت الضوابط الاجتماعية الصارمة ,بشكل عام السلوك العدواني و بشكل خاص السلوك العنيف يكونان مكتسبين عن طريق العلم مثل باقي السلوكات حتى ولو وجدت إحباطات لها ,لكن من مغرقات الأمور برأي أبناء الطبقة الوسطى والمثقفون السلوك العنفي بغض النضر فيما إذا كان متعلما أو طبيعيا بمثل الرعب عندهما .
لكن في السلوك العنفي لا يعد هكذا في بعض الثقافات الفرعية بل ينظر إليها احد مصادر الاعتبار الاجتماعي .
فأعضاء الثقافات الفرعية يتعلمون السلوك العنفي ومعاييره من خلال مشاهدتهم للمجتمعات التي تحبذ المعايير العنيفة ومنطق القوة وحتى في تربيتهم البيتية يحصل أبناء هذا المجمع على العقوبة الردعية والزجرية والعقابية والجسدية فإذا خالفوا أوامر وتعليمات أبويهم ,ويكتسبون معيار يعزز العقوبة والعنف والصرامة ,وانه شيء مرغوب فيه ومحبب وعليهم أدائه لكي يحصلوا على التأييد الاجتماعي ,ويعون جبناء ومخنثين في سلوكهم من قبل أفراد المجتمع الذي يعيشون فيه إذا لم يستعملوا السلوك العنفي ,أي يجدون دعما وتعزيزا من ثقافتهم الاجتماعية لها النوع من السلوك (4).
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
(1) مصطفى التير,العنف العائلي,مرجع سابق ص40
(2) عبد الرحمن العيسوي,سيكولوجية المجرم, مرجع سابق ص42
(3) معن خليل عمر,علم المشكلات الاجتماعية,مرجع سابق ص178
(4) نفس المرجع السا[/center]بق ص180
[/center]
النظرية البيولوجية: حيث نلتمس في هذه النظرية أن العنف ناتج عن طبيعة الإنسان الحيوية (البيولوجية) أي الاستعداد أو القابلية الجسمانية السرية أو ناتج عن تعلم أو اكتساب معايير العنف أو كتبلور من قبل البناء الاجتماعي ذاته.
إذا فالطبيعة البشرية التي ترى أن الإنسان كحيوان لا غيرا مثال الفيلسوف الاجتماعي هويز الذي يؤكد علي تأصيل السلوك ألعنفي في جسم الإنسان محل للصراع داخله أي للتنفس عن النزاعات الداخلية الحيوانية الباطنية وفي ضوء هذه الرؤية فإن الإنسان يصيح عدواني بطبيعته يعيش تحت ظروف المدينة لابسا القناع الاجتماعي و يعطي عن طبيعته الحيوانية ,حيث سار معظم علماء النفس يدعمون التفسير الذي يقول يولد الإنسان حيوانا بيولوجيا باحثا عن حاجاته الخاصة به ومتمتعا بقدرة سلوكية عنيفة (1).
إذ تركز مع وجود عوامل بيولوجية تمكن وراء السلوك العدواني كالقول العوامل الوراثية المتمثلة في ناقلات الوراثة أو الجينات أو القول بأنهم يعانون من ضرب من ضروب التدمير الدماغي أو نقص أو عجز المجرم اقل استجابة للقيود والقواعد والنظام والقيم الاجتماعي أذن هم أقل شعور بالقلق ويرجع ذلك اختلافات في جهازهم العصبي (2).
أذن فالنظرية البيولوجية تعيد اكتساب العنف علي أنها وراثية بيولوجية ,أي أن الإنسان يكتسبها بطريقة غير مباشرة .
نظرية التحليل النفسي: عند ذكر نظرية التحليل النفسي لابد من الإشارة إلى فرويد حيث يكون العدوان أهم جوانب لنظرية العامة لتفسير السلوك البشري ,فقد ارجع العددان لغزيرة الموات والتي تتقاسم غريزة حب الحياة (3).
إذ تدل غريزة العدوان عنده علي غريزة الموات باعتبارها متوجها إلى الخارج ,أي استجابة يرد بها المرء على الخيبة و الإحباط والحرمان ,وذلك بأن يهاجم مصدر الخيبة أو يلاعنه 4
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) معن خليل عمر ,علم المشكلات الاجتماعي ,رجع السابق ص 178
(2) عبد الرحمان العيسوي,سيكولوجيا المجرم ,رجع السابق ص 150
(3) مصطفى الثير ,العنف العائلي ,مرجع السابق ص 30
(4) عبد الرحمن العيسوي سيكولوجية المجرم, مرجع سابق,ص152
وعليه يبدوا العدوان كخاصية بيولوجية ويصبح العنف استجابة طبيعية ,حيث تتمثل جوانب القوة في تفسير العدوان على أنه خاصية تمتد جذورها إلى الطبيعة ,و هي موجودة في وضع كون ,وتتأثر إذا اعترض نشاط الفرد أو الحيوان المتمثل في مجموعة أو سلسلة من الاستجابات الموجهة نحو هذه معين ,وعندما تستثار نزوة العدوان فإنها تأخذ أشكال متعددة من بينها العنف ,وفي هذه الحالة يصبح العنف استجابة طبيعية كغيرها من الاستجابات الطبيعية للفرد(1)
المدرسة السلوكية ,تتناول هذه النظرية مظاهر السلوك العدواني الذي يجمع ما بين الإحباط والعدوان .كل شكل من أشكال العنف تسبقه حالة عدوان, وكل شكل من أشكال العدوان يكون مسبوقا بحالة إحباط .
فالإحباط يعني حالة من عدم الرضي تحدث عندما يعترض طريق الفرد عارضا يحول بينه وبين الوصول إلى هدف محدد يبدأ في السعي للوصول إليه .
فالعنف بحسب النظرية ليس النتيجة الضرورية لكل نزوة العدوان ,فبعض نزوات العدوان تتوجه في سلوك يهدف ,وقوة الإمكانات الداخلية للسيطرة على الانفعالات وطبيعة رد الفعل المتوقعة .(2) .
فالإحباط يتسبب في إثارة نزوة العدوان وان ظروفا أخرى تتدخل وتحدد إمكانية العبير عنها في شكل فعل من أفعال العنف ,فكلما ارتفعت درجة قوة النزوة وكلما طالت المدة الزمنية وارتفعت درجة احتمال تحولها إلى العنف (3)
نظرية التنشئة الاجتماعية: حظيت نظرية الإحباط والعنف بانتشار واسع بين الذين اهتموا بدراسة العدوان لكن النظرية لا تصلح لتفسير بعض مظاهر العنف .
إذ تقترح نظرية التنشئة أن
الإشارة يمكن أن تخفض عن طريق تزويد الفرد بالمعارف والخيارات التي تضمن إشباع حاجاته الأساسية بالوسائل السلمية أولا وبالتعبير بصراحة مما يقلق باله بشان طرق الإشباع ثانيا (4)
وضوح عوامل الإحباط قد تكون من سمات المجتمع البسيط حيث يتميز التركيب الاجتماعي بالبساطة .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
(1)مصطفى التير ’العنف العائلي ,مرجع سابقص30
(2)نفس المرجع السابق ص30
(3) نفس المرجع السابق ص33
(4)مصطفى التير ,العنف العائلي ,مرجع سابقص40
حيث تفسر هذه النظرية العنف وخاصة العنف العائلي بأنه عبارة عن فعل من أفعال العنف يقوم به احد أفراد الأسرة ضد عضو آخر حيث تأخذ هذه الأفعال أشكال متعددة وتتنوع من حيث الشدة والاستقرار وكمية ونوعية الأضرار التي تسببها ,فالعنف يحدث نتيجة حالة أو حالات إحباط كثيرة ,درجة عالية من التوتر تتطور إلى عدوان يعبر عنه في شكل فعل من أفعال العنف ومصادر الإحباط في المجتمعات المعاصرة كثيرة ومتنوعة ,منها عوامل شخصية (نفسية واجتماعية )وعوامل مجتمعية تتعلق بالمحيط (1).
بالإضافة إلى خبرات الفشل و الإحباط والحرمان والصد والزجر و القسوة و الإهمال والطرد.
وما يتوفر للفرد من القدرة الحسنة وإقران الخير وإقران السوء ,و الظروف التربوية و الدراسة ,وما يجيب الإنسان من الأمراض و الحوادث والصدمات وما يتوفر له من الغذاء الجيد (2).
نظرية الذعر: ربطت هذه النظرية و فسرت السلوك العدواني -العنف- الإنسان لمحيطه الاجتماعي الذي يسبب له الخيبة والفشل فيوصله إلي حالة الذعر عندئذ يتقدم علي ممارسة السلوك العدواني و المتمثل في العنف ,أي ينتج العدوان ألعنفي عند الإنسان عندما يتعذر تحقيق مراده أو عند ما خيب أماله ويحبط تحت هذا الضغط المحيطي يندفع الإنسان إلى العدوان العنفي (3).
نظرية التعلم الاجتماعي حيث ترى أن العنف ينتج عن التنشئة المتسلطة وبالذات سيطرت الضوابط الاجتماعية الصارمة ,بشكل عام السلوك العدواني و بشكل خاص السلوك العنيف يكونان مكتسبين عن طريق العلم مثل باقي السلوكات حتى ولو وجدت إحباطات لها ,لكن من مغرقات الأمور برأي أبناء الطبقة الوسطى والمثقفون السلوك العنفي بغض النضر فيما إذا كان متعلما أو طبيعيا بمثل الرعب عندهما .
لكن في السلوك العنفي لا يعد هكذا في بعض الثقافات الفرعية بل ينظر إليها احد مصادر الاعتبار الاجتماعي .
فأعضاء الثقافات الفرعية يتعلمون السلوك العنفي ومعاييره من خلال مشاهدتهم للمجتمعات التي تحبذ المعايير العنيفة ومنطق القوة وحتى في تربيتهم البيتية يحصل أبناء هذا المجمع على العقوبة الردعية والزجرية والعقابية والجسدية فإذا خالفوا أوامر وتعليمات أبويهم ,ويكتسبون معيار يعزز العقوبة والعنف والصرامة ,وانه شيء مرغوب فيه ومحبب وعليهم أدائه لكي يحصلوا على التأييد الاجتماعي ,ويعون جبناء ومخنثين في سلوكهم من قبل أفراد المجتمع الذي يعيشون فيه إذا لم يستعملوا السلوك العنفي ,أي يجدون دعما وتعزيزا من ثقافتهم الاجتماعية لها النوع من السلوك (4).
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
(1) مصطفى التير,العنف العائلي,مرجع سابق ص40
(2) عبد الرحمن العيسوي,سيكولوجية المجرم, مرجع سابق ص42
(3) معن خليل عمر,علم المشكلات الاجتماعية,مرجع سابق ص178
(4) نفس المرجع السا[/center]بق ص180
[/center]
الثلاثاء مارس 15, 2016 9:01 pm من طرف dony
» دوري ابطال افريقيا
الثلاثاء مارس 15, 2016 4:03 pm من طرف Admin
» فكرة القسم
الثلاثاء مارس 15, 2016 11:12 am من طرف Admin
» التسويق الالكتروني
الثلاثاء مارس 15, 2016 8:22 am من طرف dony
» ♥ القرأن الكريم ♥
الأحد ديسمبر 30, 2012 2:13 am من طرف Admin
» ]محاضرات الشيخ محمد العريفي mp3
الجمعة ديسمبر 28, 2012 5:55 pm من طرف Admin
» ظاهرة العنف المدرسي: مظاهر وحلول
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:49 pm من طرف Admin
» حلول مقترحة للحد من العنف الأسري
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:44 pm من طرف Admin
» ظاهرة العنف
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:41 pm من طرف Admin