اولا: في مفهوم الخدمة الاجتماعية:
الخدمة الاجتماعية هي : مهنة إنسانية تهدف إلى خدمة الإنسان وهي كذلك نظام
يعمل على حل مشكلات الأفراد أو الجماعات وتنمية قدراتهم وميولهم والوصول
بهم إلى مستوى من الحياة يتفق مع رغباتهم الخاصة وتحقيق التكيف الاجتماعي
لهم .
وللخدمة الاجتماعية عدة تعاريف علمية ومنها :
عرفها الباحث "وليام هدسون "
بأنها " نوع من الخدمة تهدف من ناحية مساعدة الإنسان او الجماعة الأسرية
التى تعاني مشكلات لتتمكن من الوصول المرحلة عادية مناسبة ، تهدف من ناحية
إلى إزالة العوائق - حسب المستطاع - التى تعوق الأفراد عن استثمار قدراتهم
" .
وعرفتها "هيلين وتمر "
بأنها :طريقة علمية لخدمة الإنسان ’ونظام اجتماعي يساعد على حل مشكلاته
وتنمية قدراته ’ويساعد النظم الاجتماعية الأخرى في المجتمع على حسن القيام
بدورها ،كما يعمل على خلق نظم جديدة تظهر حاجة المجتمع إليها في سبيل تحقيق
رفاهية أفراده .
وعرفتها الدكتورة"فاطمة الحاروني "
بان الخدمة الاجتماعية مهنة تهدف إلى تنمية المجتمعات بتفادي الأضرار
المهددة لها أفرادا وجماعات وذلك باستثمار الطاقات الشخصية والبيئية.
ثانيا: تاريخ الخدمة الاجتماعية"
تعد مهنة الخدمة الاجتماعية مهنة حديثة نسبيا ولو أن أصولها الأولى ترجع
إلى الدوافع الدينية الإنسانية التي استهدفت مساعدة الضعفاء والمحتاجين
والأخذ بهم من اجل تخطى الصعاب في سبيل الحصول على الحاجات الأساسية عبر
الكتب السماوية .كما أنها وجدت أيام الرومان والإغريق وبالطبع لو تكن تؤدى
وقتذاك بالطريقة العلمية المدروسة او تخضع لخطة العمل الاجتماعي المنظم بل
كان يقوم بها أفراد متطوعون لهذا العمل بدافع إنساني كا لمشاركة في تقديم
المساعدات لجرحى الحروب وأسرهم .
ومن ثم شهدت الخدمة الاجتماعية في العقود الأخير من القرن العشرين حركة
نشطة تستهدف المراجعة الشاملة للتوجهات الأساسية في النظرية والممارسة وذلك
في ضوء المتغيرات السريعة المتلاحقة التى يمر بها المجتمع الإنساني
المعاصر وانعكاساتها على البناء الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية .هذه
العملية بدأت منذ الستينات في بعض الدول الصناعية الغربية والتى كانت مهدا
لنشأة الخدمة الاجتماعية بمفهومها الحديث،إلا أن هذه العملية لم تقتصر على
المجتمعات الغربية في أوربا وأمريكا ولكنها عرفت طريقها إلى كثير من دول
العالم الثالث والتى أقبلت على الخدمة الاجتماعية بصورتها الغربية لعل فيها
مخرجا من الضغوط الاجتماعية المتزايدة او تنفيسا للمعاناة التى يعيشها
الناس في تلك الدول .
ونظرا للوثبة العلمية والتكنولوجية المذهلة التي حققت درجات متفاوتة من
الرفاهية المادية إلا إنها لم تحقق الرفاهية الاجتماعية بنفس الدرجة اذبدأت
الحياة الاجتماعية تزداد تعقيدا وصعوبة حيث انتشرت الأمراض الاجتماعية
كإفراز طبيعي لهذه الفترة مثل التفكك الأسري ،والكوارث الاقتصادية
والمعضلات التي تدفع الكثير من الأفراد التي الخروج على القانون وما يترتب
على ذلك من نتائج سيئة ،كارتكاب الجرائم والانحراف الأخلاقي وماله من اثر
مدمر على زيادة نسبة العوز لدى الكثير من أفراد المجتمع ،مما دفع المصلحين
الاجتماعين للتدخل بصورة فعلية كإنشاء دور للعاجزين ودور أخرى للأحداث
الذين هم كبش الفداء لتكنولوجيا العصر .
ومن هنا بدأت تتحدد معالم هذه المهنة الحديثة .وبعد ذلك تطورت الخدمة
الاجتماعية إلى أن أصبحت تؤدى بوساطة أشخاص أعدو أعدادا علميا سليما ،يقوم
على أسس ومبادى نظرية وعلمية.ومن خلال هذه المبادي ، ترجمت الخدمة
الاجتماعية إلى واقع ميداني في مختلف ميادين الحياة الاجتماعية حيث أنشئت
الكليات والمعاهد العلمية المتخصصة في تخريج وإعداد أرباب هذه المهنة وهم
الأخصائيون الاجتماعيون وذلك طبقا لقواعد أسس علمية حديثة تتفق مع طبيعة
المجتمعات المتطورة
ثالثا: اهداف الخدمة الاجتماعية:
للخدمة الاجتماعية أهداف واضحة ومتعددة ومباشرة:
- مساعدة الأفراد والجماعات والمجتمعات حتى تصل إلى أقصى درجة ممكنة من الرفاهية الاجتماعية والنفسية والجسمية .
- مساعدة الأشخاص في كافة المستويات الاجتماعية وتحسين ظروف الحياة لكافة قطاعات المجتمع.
- وتهدف الخدمة الاجتماعية إلى ربط رفاهية الأفراد برفاهية المجتمع الذي يعيشون فيه
- مساعدة المواطن المحتاج وأسرة للحصول على المساعدة الاقتصادية الضرورية
عن طريق التأمين الاجتماعي او المساعدات العامة او المساعدات الخاصة .
أما الأهداف الغير مباشرة والى ترمى لها الخدمة الاجتماعية فهي :
- زيادة حجم الطاقة المنتجة في المجتمع
- تجنيب المجتمع أعباء اقتصادية واجتماعية مستقبلية
- تدعيم قيم التكافل الاجتماعي
- الاكتشاف المبكر لأمراض المجتمع ومظاهر التفكك فيه.
رابعا :مجالات الخدمة الاجتماعية:
تلعب الخدمة الاجتماعية دورا هاما في النهوض بالمجتمع الإنساني عن طريق حل
المشكلات الاجتماعية والتخفيف من حدة المشكلات .تظهر أهمية هذه الدور كلما
اتسع نطاق المجتمع وتعرض لتيار التغير الاجتماعي ،وتبعا لتطور المجتمع
وتعدد مظاهر النشاط الإنساني فيه تظهر أهمية الخدمة الاجتماعية وبالتالي
تعددت ميادينها ومنها :
- الخدمة الاجتماعية في المجال الأسرى :
وتهتم بالعلاقات الاجتماعية في محيط الأسرة والمحافظة على سلامة وإيجابية
العلاقات .وتتصل الخدمة الاجتماعية في هذه المجال بالاضطرابات الأسرية
وبمشكلات التفكك الأسرى والعمل على حلها .
- الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي :
الخدمة الاجتماعية فبي المجال المدرسي تلعب دورا هاما وكبيرا في مساعدة
المدرسة على أداء رسالتها التربوية والتعليمية ولها دور في عمليات التكيف
الاجتماعي التى تتم مع البيئة المدرسية الجديدة .وتؤدى إلى زيادة وتحسين
مستوي الإنتاج الفردي او الجماعي الذي يدعم التلاميذ في حياتهم المدرسية .
- الخدمة الاجتماعية في المجال الطبي :
إذ تعتبر من أهم ألوان الرعاية والخدمة الاجتماعية ،باعتبار أن الصحة
الجسمية والنفسية أغلى شئ في الوجود بالنسبة للأفراد وأعظم مجال لحفظ كيان
المجتمع وذلك بالقضاء على المشكلات وتحقيق الرفاهية
- الخدمة الاجتماعية في مجال الأحداث :
وتشمل خدمات المراقبة الاجتماعية للأحداث والمنحرفين والذين من خلال خدمة
الفرد وخدمة الجماعة كذلك الرعاية اللاحقة للأحداث والمنحرفين والمدمنين
والمفرج عنهم
- المساعدات العامة :
أي الخدمات الاجتماعية للأشخاص الذين يقعون تحت وطأة الحاجة المالية والتى
تقدم للمسنين المكفوفين ومساعدات العجز الكلى والأطفال والأيتام من خلال
الضمان الاجتماعي .
- التأمين الاجتماعي :
وهو عبارة عن المساعدات التى تختص التأمينات الاجتماعية للعاملين أسرهم بسبب حوادث العمل او الوفاة .
كما تعمل الخدمة الاجتماعية على استثمار وقت الفراغ للشباب في داخل الأندية الرياضية
- خدمات المجتمع :
وتشمل جهود الهيئات العاملة بالتخطيط وتمويل برامج الرعاية الاجتماعية في كل المجالات التي يكون فيها الفرد هو أداة العمل الأساسية.
خامسا: صفات الأخصائي الاجتماعي:
1- السرية التامة والحفاظ علي أسرار العميل وعدم البوح بها.
2- القدرة علي التحكم بالنفس وسعه الصدر والتواضع وعدم الخوف من العدوي والأمراض.
3- الرغبة النفسية في العمل الاجتماعي وحب مساعده المحتاجين للخدمه الاجتماعية وعدم النفور منهم.
4- التحلي بالقدرات اللفظية و سرعة البديهة والاتزان العقلي والذكاء و القدرة علي الإقناع
5- قدرات جسميه وصحية تمكنه من القيام بأعماله بشكل الجيد حتى لا يثير الإحساس بالشفقة في نفوس المرضي.
6- التوازن الانفعالي والنضج الفكري
7- ان تتسم تصرفاته بالموضوعية و الامانه والمثابرة والثقة بالنفس ,
8- ان يتزود بالخبرات والمهارات الفنية التي تكفل له النجاح في عمله
9- آن لا يكون مستفيد استفادة شخصيه في عمله مع العملاء
10- الصبر وعدم استعجاله لنتائج الأمور بل يكون قادر علي تحقيق الأهداف التي تسعي المهنة إليها
11- أن يكون فاهما ومتفهما لعملائه متوقعا بقدر الإمكان النتائج لتصرفاتهم .
الخدمة الاجتماعية هي : مهنة إنسانية تهدف إلى خدمة الإنسان وهي كذلك نظام
يعمل على حل مشكلات الأفراد أو الجماعات وتنمية قدراتهم وميولهم والوصول
بهم إلى مستوى من الحياة يتفق مع رغباتهم الخاصة وتحقيق التكيف الاجتماعي
لهم .
وللخدمة الاجتماعية عدة تعاريف علمية ومنها :
عرفها الباحث "وليام هدسون "
بأنها " نوع من الخدمة تهدف من ناحية مساعدة الإنسان او الجماعة الأسرية
التى تعاني مشكلات لتتمكن من الوصول المرحلة عادية مناسبة ، تهدف من ناحية
إلى إزالة العوائق - حسب المستطاع - التى تعوق الأفراد عن استثمار قدراتهم
" .
وعرفتها "هيلين وتمر "
بأنها :طريقة علمية لخدمة الإنسان ’ونظام اجتماعي يساعد على حل مشكلاته
وتنمية قدراته ’ويساعد النظم الاجتماعية الأخرى في المجتمع على حسن القيام
بدورها ،كما يعمل على خلق نظم جديدة تظهر حاجة المجتمع إليها في سبيل تحقيق
رفاهية أفراده .
وعرفتها الدكتورة"فاطمة الحاروني "
بان الخدمة الاجتماعية مهنة تهدف إلى تنمية المجتمعات بتفادي الأضرار
المهددة لها أفرادا وجماعات وذلك باستثمار الطاقات الشخصية والبيئية.
ثانيا: تاريخ الخدمة الاجتماعية"
تعد مهنة الخدمة الاجتماعية مهنة حديثة نسبيا ولو أن أصولها الأولى ترجع
إلى الدوافع الدينية الإنسانية التي استهدفت مساعدة الضعفاء والمحتاجين
والأخذ بهم من اجل تخطى الصعاب في سبيل الحصول على الحاجات الأساسية عبر
الكتب السماوية .كما أنها وجدت أيام الرومان والإغريق وبالطبع لو تكن تؤدى
وقتذاك بالطريقة العلمية المدروسة او تخضع لخطة العمل الاجتماعي المنظم بل
كان يقوم بها أفراد متطوعون لهذا العمل بدافع إنساني كا لمشاركة في تقديم
المساعدات لجرحى الحروب وأسرهم .
ومن ثم شهدت الخدمة الاجتماعية في العقود الأخير من القرن العشرين حركة
نشطة تستهدف المراجعة الشاملة للتوجهات الأساسية في النظرية والممارسة وذلك
في ضوء المتغيرات السريعة المتلاحقة التى يمر بها المجتمع الإنساني
المعاصر وانعكاساتها على البناء الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية .هذه
العملية بدأت منذ الستينات في بعض الدول الصناعية الغربية والتى كانت مهدا
لنشأة الخدمة الاجتماعية بمفهومها الحديث،إلا أن هذه العملية لم تقتصر على
المجتمعات الغربية في أوربا وأمريكا ولكنها عرفت طريقها إلى كثير من دول
العالم الثالث والتى أقبلت على الخدمة الاجتماعية بصورتها الغربية لعل فيها
مخرجا من الضغوط الاجتماعية المتزايدة او تنفيسا للمعاناة التى يعيشها
الناس في تلك الدول .
ونظرا للوثبة العلمية والتكنولوجية المذهلة التي حققت درجات متفاوتة من
الرفاهية المادية إلا إنها لم تحقق الرفاهية الاجتماعية بنفس الدرجة اذبدأت
الحياة الاجتماعية تزداد تعقيدا وصعوبة حيث انتشرت الأمراض الاجتماعية
كإفراز طبيعي لهذه الفترة مثل التفكك الأسري ،والكوارث الاقتصادية
والمعضلات التي تدفع الكثير من الأفراد التي الخروج على القانون وما يترتب
على ذلك من نتائج سيئة ،كارتكاب الجرائم والانحراف الأخلاقي وماله من اثر
مدمر على زيادة نسبة العوز لدى الكثير من أفراد المجتمع ،مما دفع المصلحين
الاجتماعين للتدخل بصورة فعلية كإنشاء دور للعاجزين ودور أخرى للأحداث
الذين هم كبش الفداء لتكنولوجيا العصر .
ومن هنا بدأت تتحدد معالم هذه المهنة الحديثة .وبعد ذلك تطورت الخدمة
الاجتماعية إلى أن أصبحت تؤدى بوساطة أشخاص أعدو أعدادا علميا سليما ،يقوم
على أسس ومبادى نظرية وعلمية.ومن خلال هذه المبادي ، ترجمت الخدمة
الاجتماعية إلى واقع ميداني في مختلف ميادين الحياة الاجتماعية حيث أنشئت
الكليات والمعاهد العلمية المتخصصة في تخريج وإعداد أرباب هذه المهنة وهم
الأخصائيون الاجتماعيون وذلك طبقا لقواعد أسس علمية حديثة تتفق مع طبيعة
المجتمعات المتطورة
ثالثا: اهداف الخدمة الاجتماعية:
للخدمة الاجتماعية أهداف واضحة ومتعددة ومباشرة:
- مساعدة الأفراد والجماعات والمجتمعات حتى تصل إلى أقصى درجة ممكنة من الرفاهية الاجتماعية والنفسية والجسمية .
- مساعدة الأشخاص في كافة المستويات الاجتماعية وتحسين ظروف الحياة لكافة قطاعات المجتمع.
- وتهدف الخدمة الاجتماعية إلى ربط رفاهية الأفراد برفاهية المجتمع الذي يعيشون فيه
- مساعدة المواطن المحتاج وأسرة للحصول على المساعدة الاقتصادية الضرورية
عن طريق التأمين الاجتماعي او المساعدات العامة او المساعدات الخاصة .
أما الأهداف الغير مباشرة والى ترمى لها الخدمة الاجتماعية فهي :
- زيادة حجم الطاقة المنتجة في المجتمع
- تجنيب المجتمع أعباء اقتصادية واجتماعية مستقبلية
- تدعيم قيم التكافل الاجتماعي
- الاكتشاف المبكر لأمراض المجتمع ومظاهر التفكك فيه.
رابعا :مجالات الخدمة الاجتماعية:
تلعب الخدمة الاجتماعية دورا هاما في النهوض بالمجتمع الإنساني عن طريق حل
المشكلات الاجتماعية والتخفيف من حدة المشكلات .تظهر أهمية هذه الدور كلما
اتسع نطاق المجتمع وتعرض لتيار التغير الاجتماعي ،وتبعا لتطور المجتمع
وتعدد مظاهر النشاط الإنساني فيه تظهر أهمية الخدمة الاجتماعية وبالتالي
تعددت ميادينها ومنها :
- الخدمة الاجتماعية في المجال الأسرى :
وتهتم بالعلاقات الاجتماعية في محيط الأسرة والمحافظة على سلامة وإيجابية
العلاقات .وتتصل الخدمة الاجتماعية في هذه المجال بالاضطرابات الأسرية
وبمشكلات التفكك الأسرى والعمل على حلها .
- الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي :
الخدمة الاجتماعية فبي المجال المدرسي تلعب دورا هاما وكبيرا في مساعدة
المدرسة على أداء رسالتها التربوية والتعليمية ولها دور في عمليات التكيف
الاجتماعي التى تتم مع البيئة المدرسية الجديدة .وتؤدى إلى زيادة وتحسين
مستوي الإنتاج الفردي او الجماعي الذي يدعم التلاميذ في حياتهم المدرسية .
- الخدمة الاجتماعية في المجال الطبي :
إذ تعتبر من أهم ألوان الرعاية والخدمة الاجتماعية ،باعتبار أن الصحة
الجسمية والنفسية أغلى شئ في الوجود بالنسبة للأفراد وأعظم مجال لحفظ كيان
المجتمع وذلك بالقضاء على المشكلات وتحقيق الرفاهية
- الخدمة الاجتماعية في مجال الأحداث :
وتشمل خدمات المراقبة الاجتماعية للأحداث والمنحرفين والذين من خلال خدمة
الفرد وخدمة الجماعة كذلك الرعاية اللاحقة للأحداث والمنحرفين والمدمنين
والمفرج عنهم
- المساعدات العامة :
أي الخدمات الاجتماعية للأشخاص الذين يقعون تحت وطأة الحاجة المالية والتى
تقدم للمسنين المكفوفين ومساعدات العجز الكلى والأطفال والأيتام من خلال
الضمان الاجتماعي .
- التأمين الاجتماعي :
وهو عبارة عن المساعدات التى تختص التأمينات الاجتماعية للعاملين أسرهم بسبب حوادث العمل او الوفاة .
كما تعمل الخدمة الاجتماعية على استثمار وقت الفراغ للشباب في داخل الأندية الرياضية
- خدمات المجتمع :
وتشمل جهود الهيئات العاملة بالتخطيط وتمويل برامج الرعاية الاجتماعية في كل المجالات التي يكون فيها الفرد هو أداة العمل الأساسية.
خامسا: صفات الأخصائي الاجتماعي:
1- السرية التامة والحفاظ علي أسرار العميل وعدم البوح بها.
2- القدرة علي التحكم بالنفس وسعه الصدر والتواضع وعدم الخوف من العدوي والأمراض.
3- الرغبة النفسية في العمل الاجتماعي وحب مساعده المحتاجين للخدمه الاجتماعية وعدم النفور منهم.
4- التحلي بالقدرات اللفظية و سرعة البديهة والاتزان العقلي والذكاء و القدرة علي الإقناع
5- قدرات جسميه وصحية تمكنه من القيام بأعماله بشكل الجيد حتى لا يثير الإحساس بالشفقة في نفوس المرضي.
6- التوازن الانفعالي والنضج الفكري
7- ان تتسم تصرفاته بالموضوعية و الامانه والمثابرة والثقة بالنفس ,
8- ان يتزود بالخبرات والمهارات الفنية التي تكفل له النجاح في عمله
9- آن لا يكون مستفيد استفادة شخصيه في عمله مع العملاء
10- الصبر وعدم استعجاله لنتائج الأمور بل يكون قادر علي تحقيق الأهداف التي تسعي المهنة إليها
11- أن يكون فاهما ومتفهما لعملائه متوقعا بقدر الإمكان النتائج لتصرفاتهم .
الثلاثاء مارس 15, 2016 9:01 pm من طرف dony
» دوري ابطال افريقيا
الثلاثاء مارس 15, 2016 4:03 pm من طرف Admin
» فكرة القسم
الثلاثاء مارس 15, 2016 11:12 am من طرف Admin
» التسويق الالكتروني
الثلاثاء مارس 15, 2016 8:22 am من طرف dony
» ♥ القرأن الكريم ♥
الأحد ديسمبر 30, 2012 2:13 am من طرف Admin
» ]محاضرات الشيخ محمد العريفي mp3
الجمعة ديسمبر 28, 2012 5:55 pm من طرف Admin
» ظاهرة العنف المدرسي: مظاهر وحلول
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:49 pm من طرف Admin
» حلول مقترحة للحد من العنف الأسري
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:44 pm من طرف Admin
» ظاهرة العنف
الخميس نوفمبر 22, 2012 5:41 pm من طرف Admin